وقال بيسنتا: "أنا مندهش بعض الشيء من أن رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي لم يشر إلى هدف بخفض أسعار الفائدة بما لا يقل عن 100 إلى 150 نقطة أساس قبل نهاية العام."
وأضاف باول: "على المدى القريب، تميل مخاطر التضخم إلى الارتفاع، في حين تميل مخاطر التوظيف إلى الانخفاض - وهذا وضع صعب". وتابع: "المخاطر ذات الاتجاهين تعني أنه لا يوجد مسار سياسي خالٍ من المخاطر."
قال بيسنتا: "يجب أن تكون هذه الاجتماعات عبارة عن مناقشة. يجب أن يحضر المشاركون بعقول متفتحة". وأضاف: "على غرار الأمم المتحدة، نرى الكثير من الأخطاء والجمود في بنك الاحتياطي الفيدرالي، ومن الجيد ضخ دماء جديدة فيه."
وختم بيسنتا قائلاً: "الجميع يسألني عما أبحث عنه عند مقابلة المرشحين المحتملين لرئاسة بنك الاحتياطي الفيدرالي - والإجابة بسيطة، أبحث عن شخص منفتح الذهن، ولا ينظر إلى الوراء، بل يتطلع إلى الأمام."
تحذير بالمخاطر: تعكس هذه المقالة وجهات نظر الكاتب الشخصية فقط، ولا تمثل سوى مصدر مرجعي. كما أنها لا تُعَد نصيحة استثمارية أو توجيهًا ماليًا، ولا تُعبّر عن موقف منصة Markets.com.عند التفكير في تداول الأسهم، ومؤشرات الأسهم، والفوركس (العملات الأجنبية)، والسلع، والتنبؤ بأسعارها، فتذكر أن تداول عقود الفروقات ينطوي على درجة كبيرة من المخاطرة وقد ينتج عنه تكبد خسائر فادحة.أي أداء في الماضي لا يشير إلى أي نتائج مستقبلية. المعلومات المقدمة هي لأغراض معلوماتية فقط، ولا تشكل مشورة استثمارية. تداول عقود فروقات العملات الرقمية ومراهنات فروقات الأسعار محظور لكل العملاء الأفراد في بريطانيا.